منتديات طريق المشتاقون الى الجنة
بسم الله الرحمن الرحيم
أخي المسلم / أختي المسلمة
ان كنتم ترغبون في الحصول علي ثواب عظيم ما عليكم سوي ارسال المواضيع المفيدة الي منتدانا المتواضع
التي يمكن ان ينتفع بها الكثيرين وذلك لا يتم الا بعد التسجيل في المنتدي
سنتشرف بتسجيلكم
وشكرا
إخوانكم في ادارة المنتدى
منتديات طريق المشتاقون الى الجنة
بسم الله الرحمن الرحيم
أخي المسلم / أختي المسلمة
ان كنتم ترغبون في الحصول علي ثواب عظيم ما عليكم سوي ارسال المواضيع المفيدة الي منتدانا المتواضع
التي يمكن ان ينتفع بها الكثيرين وذلك لا يتم الا بعد التسجيل في المنتدي
سنتشرف بتسجيلكم
وشكرا
إخوانكم في ادارة المنتدى
منتديات طريق المشتاقون الى الجنة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الاعضاء
نتمنى لكم قضاء اسعد الاوقات معنا في منتدانا المتواضع ونتمنى من الزوار التسجيل لاعلاء شأن المنتدى الى الافضل
نحيط الزوار الكرام علما بان المنتدى قيد الانشاء والتطوير باذن الله تعالى

 

 سر تأكيد خبر { إنَّ } باللام

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابو صهيب
تميز
تميز
ابو صهيب


ذكر

عدد الرسائل : 74
العمر : 30
تاريخ التسجيل : 17/07/2009

سر تأكيد خبر { إنَّ } باللام Empty
مُساهمةموضوع: سر تأكيد خبر { إنَّ } باللام   سر تأكيد خبر { إنَّ } باللام Emptyالخميس أغسطس 06, 2009 11:36 am

سر تأكيد خبر { إنَّ } باللام

قال الله تعالى في الحث على الصبر والمغفرة :﴿ وَلَمَن صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ ﴾(الشورى: 43) . وقال سبحانه في آية أخرى :﴿ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابمحترمإِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ ﴾(لقمان: 17) ، فأدخل لام التوكيد على خبر { إنَّ } في آية الشورى ، ونزعها منه في آية لقمان . 

ولسائل أن يسأل : ما السر البلاغي في إدخال هذه اللام على خبر { إنَّ } في الآية الأولى ، ونزعها منه في الثانية ؟ وهل دل دخولها في الأولى على أن الصبر فيها من النوع الذي يكون فيه للإنسان غريم ، فصنعت بذلك معجزة ؛ كما زعم بعضهم ؟ أو أنها دخلت ؛ لأن الصبر والغفران أشقّ على النفس من الصبر وحده ؛ كما زعم آخر ؟ وقبل الإجابة عن ذلك نقول بعون الله وتعليمه :

أولاً- الصبر في اللغة معناه : حبس النفس وتثبيتها ، وضدُّه : الجزع . قال الله عز وجل :﴿ وَاصْبِرْ نَفْسمحترممَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ ﴾(الكهف: 28) . أي : احبسها وثبتها ؛ وهو نوعان : صبر على المكروه ، وصبر عن المحبوب . والأول يُعدَّى إلى المفعول بـ{ على } ، والثاني بـ{ عن } . تقول : صبرت على ما أكره . وصبرت عمَّا أحب . والأول هو الأكثر استعمالاً ؛ ومنه قول الله تعالى :﴿ وَاصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَاهْجُرْهُمْ هَجْراً جَمِيلاً ﴾(المزّمِّل: 10) . 

وقوله تعالى :﴿ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ ﴾ . أي : من صواب التدبير الذي لا شك في ظهور الرشد فيه ، وهو مما ينبغي لكل عاقل أن يعزم عليه ، فتأخذ نفسه به لا محالة . والعزم : إمضاء الرأي المُروَّى المُنقَّح دون تردُّد ؛ وكأنه من جملة الحزم ، والعرب تقول :« قد أحزم لو أعزم » ، وأصله من قول الرجل : عزمت عليه أن يفعل كذا . أي : ألزمته إياك لا محالة على وجه لا يجوز ذلك الترخص في تركه . قال تعالى :﴿ وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ ﴾(آل عمران: 159) ، فما كان من الأمور حميد العاقبة معروفًا بالرشد والصواب ، فهو من عزم الأمور . 

وقد أخبر الله عز وجل أن الصبر من شأن أولي العزم من الرسل ، فقال مخاطبًا رسوله محمدًا صلى الله عليه وسلم :﴿ فَاصْبِرْ كَمَا صَبَرَ أُوْلُوا الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ ﴾(الأحناف: 35) . وأولو العزم من الرسل هم المجدون المجتهدون في تبليغ الوحي الذين لا يصرفهم عنه صارف ، والصابرون على أمر الله عز وجل فيما عهده سبحانه وتعالى إليهم ، أو قضاه وقدره عليهم . 

ولكون الصبر من صفات أولي العزم من الرسل مدح الله تعالى الصابرين في البأساء والضرَّاء وحين البأس بقوله :﴿ أُولَئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ ﴾(البقرة: 177) ، وجمع لهم أمورًا لم يجمعها لغيرهم ، فقال سبحانه :﴿ أولئك عَلَيْهِمْ صلوات مّن رَّبْهِمْ وَرَحْمَةٌ وأولئك هُمُ المهتدون ﴾(البقرة: 157) ، وجعل لهم من الأجر ما لم يجعله لغيرهم من أهل الطاعات ، روى الزمخشري عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال :« ينصب الله الموازين يوم القيامة ، فيؤتى بأهل الصلاة فيوفون أجورهم بالموازين ، ويؤتى بأهل الصدقة فيوفون أجورهم بالموازين ، ويؤتى بأهل البلاء فلا ينصب لهم ميزان ولا ينشر لهم ديوان ، ويصب عليهم الأجر صبًا » ، فما من طاعة إلا وأجرها مقدر إلا الصبر ، ومصداق ذلك قول الله عز وجل :﴿ إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَابٍ ﴾(الزمر: 10) .  

ثانيًا- قوله تعالى :﴿ وَلَمَن صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ ﴾(الشورى: 43) جاء في سياق التحذير عن الظلم والبغي ، وما يؤدي إلى العذاب الأليم ، وفيه حَضٌّ على ما حَضَّ عليه تعالى أولاً من الانتصار من الباغي اهتمامًا به وزيادة ترغيب فيه ؛ وذلك قوله تعالى :﴿ وَالَّذِينَ إِذَا أَصَابَهُمُ الْبَغْيُ هُمْ يَنْتَصِرُونَ * وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ ﴾(الشورى: 40- 41) ، فبيّن سبحانه أن الانتصار من الجاني مشروع ، ثم بيّن أن شرعه مشروط برعاية المماثلة ، ثم بيّن أن العفو أولى . ثم قال تعالى :﴿ وَلَمَنِ انتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُوْلَئِكَ مَا عَلَيْهِم مِّن سَبِيلٍ * إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَظْلِمُونَ النَّاسَ وَيَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴾(الشورى: 42- 43) ، فبيَّن أن الانتصار من الظلم مباح ، وأن للظالم عذابًا أليمًا . ثم عقَّب سبحانه على ذلك بقوله :﴿ وَلَمَن صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُور ﴾(الشورى: 43) مشيرًا إلى أن الإصلاح بالعفو عن الجاني الذي تقدم ذكره إنما يُحْمَدُ ، إذا كان عن قدرة لا عن عجز . وهذا إذا كان الجاني نادمًا مقلعًا ، أما إذا كان مُصِرًّا على البغي ، فالأفضل الانتصار منه .  

وأما قوله تعالى :﴿ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ ﴾(لقمان: 17) فقد جاء في سياق جملة من الأوامر والنواهي في وصيَّة لقمان لابنه :﴿ يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلَاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابمحترم﴾(لقمان: 17) ، ثم عقَّب سبحانه على ذلك بقوله :﴿ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ ﴾(لقمان: 17) ، وهو إشارة إلى ما تقدم ممَّا أمره به ونهاه عنه ، من إقامة الصلاة ، والأمر بالمعروف ، والنهي عن المنكر ، ويدخل في ذلك كله الأمر بالصبر على المصائب . 

وإذا كانت الآية الأولى قد حددت نوع الصبر ، وهو الصبر على البغي ، وهو من النوع الذي يكون فيه للإنسان غريم- على حدِّ تعبير أحدهم- فليس في الآية الثانية ما يدل على أن المراد بالصبر فيها الصبرُ الذي لا يكون فيه للإنسان غريم ؛ بل فيما تقدم ذلك من أمر ونهي يدل على أن المراد بالصبر فيها الصبرُ على ما قد يتعرض له الإنسان من أذى الآخرين وظلمهم ؛ وهو قول لقمان لابنه :﴿ يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلَاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابمحترم﴾ . فالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر قد يَجران للقائم بهما معاداةً من بعض الناس ، أو أذى من بعضهم الآخر ، وكذلك مقيم الصلاة كثيرًا ما يتعرض لأذى الناس في بلاد الكفر والشرك ، فإذا لم يصبر على ما يصيبه من جراء الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وإقام الصلاة ، فإنه يوشك أن يترك ذلك .

ثالثًا- ويتضح مما تقدم أن قوله عز وجل :﴿ وَلَمَن صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ ﴾ حثٌّ على الصبر والمغفرة ، وأن قوله تعالى :﴿ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابمحترمإِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ ﴾ أمر بالصبر فقط ، وأن الصبر في الآيتين هو نوع واحد ، لا نوعان . وإذا علم ذلك تبيَّن أن لام التوكيد لم تدخل في خبر { إنَّ } في الآية الأولى ؛ لأن الصبر فيها من النوع الذي يكون فيه للإنسان غريم . أو لأنها جمعت بين الصبر والغفران ، خلافًا للآية الثانية ، يدلك على ذلك- إضافة إلى ما تقدم- قوله تعالى في خطاب المؤمنين :﴿ لَتُبْلَوُنَّ فِي أَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُواْ أَذًى كَثِيراً ﴾ ، ثم عقَّب تعالى على ذلك بقوله :﴿ وَإِن تَصْبِرُواْ وَتَتَّقُواْ فَإِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الأُمُورِ ﴾(آل عمران: 186) ، فأتى بخبر { إنَّ } هنا مجردًا من لام التوكيد ، مع أن الآية قد جمعت بين الصبر والتقوى ، ولم تقتصر على ذكر الصبر وحده ، وأن الصبر فيها هو صبر على الابتلاء في الأموال والأولاد ، وصبر على ظلم المشركين وتحمل أذاهم .

والتحقيق في هذه المسألة : أن الذي قرره علماء البلاغة والبيان أن للمخاطب- عندما يُلقَى إليه خبرٌ مَّا- ثلاث حالات : 

الحالة الأولى : أن يكون المخاطب خالي الذهن من الحكم ، بمعنى : أنه لم يكن مُتردَّدًا في قبوله ، أو منكرًا له . وفي هذه الحالة يُلقَى إليه الخبر خاليًا من التوكيد . ويسمَّى هذا الضرْب من الخبر ابتدائيًا ؛ ومثاله قوله تعالى :﴿ مُحَمّدٌ رَسُولُ الله وَالّذِينَ مَعَهُ أَشِدّاءُ على الكُفّارِ رُحَماءُ بَيْنَهُمْ ﴾(الفتح: 29) . 

والحالة الثانية : أن يكون المخاطب مُتردِّدًا في قبول الحكم ، طالبًا أن يصل إلى اليقين في معرفته . وفي هذه الحالة يحسُن توكيده له ؛ ليتمكن من نفسه . ويسمَّى هذا الضرب من الخبر طلبيًّا ؛ ومثاله قوله تعالى :﴿ قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعاً ﴾(الأعراف: 158) ، وقوله :﴿ وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُم ﴾(الصف: 6) . 

والحالة الثالثة : أن يكون المخاطب مُنكِرًا لما يُلقَى إليه من أخبار . وفي هذه الحالة يجب أن يؤكَّد الخبرُ له بأكثرَ من مؤكِّد ؛ وذلك على حسب إنكاره قوةً وضعفًا . ويسمَّى هذا الضرب من التوكيد إنكاريًا ؛ ومثاله قوله تعالى :﴿ إِذَا جَاءكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنّمحترملَرَسُولُهُ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ ﴾(المنافقون: 1) . 

وإلى هذه الحالات الثلاثة أشار الشيخ عبد القاهر الجرجاني بقوله في { دلائل الإعجاز } :« إن الأصل الذي ينبغي أن يكون عليه البناء هو الذي دوِّن في الكتب من أنها للتأكيد . وإذا كان قد ثبت ذلك ، فإذا كان الخبر بأمر ليس للمخاطب ظن في خلافه البتة ، ولا يكون قد عقد في نفسه أن الذي تزعم أنه كائن غير كائن ، وأن الذي تزعم أنه لم يكن كائن ، فأنت لا تحتاج هناك إلى { إن } ، وإنما تحتاج إليها إذا كان له ظن في الخلاف ، وعقد قلبه على نفي ما تثبت ، أو إثبات ما تنفي » .

ثم قال :« وأما جعلها ، إذا جمع بينها وبين اللام نحو: إن عبد الله لقائم ، للكلام مع المنكر فجيد ؛ لأنه إذا كان الكلام مع المنكر ، كانت الحاجة إلى التأكيد أشد ؛ وذلك أنك أحوج ما تكون إلى الزيادة في تثبيت خبرك ، إذا كان هناك من يدفعه وينكر صحته ؛ إلا أنه ينبغي أن يعلم أنه كما يكون للإنكار قد كان من السامع ، فإنه يكون للإنكار أو يرى أن يكون من السامعين . وجملة الأمر : أنك لا تقول :{ إنه لكذلك } ، حتى تريد أن تضع كلامك وضع من يزع فيه عن الإنكار » .

وعلى الحالة الثانية يُحمَل قوله تعالى :﴿ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابمحترمإِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ ﴾(لقمان: 17) ، وقوله تعالى :﴿ وَإِن تَصْبِرُواْ وَتَتَّقُواْ فَإِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الأُمُورِ ﴾(آل عمران: 186) . وعلى الحالة الثالثة يُحمَل قوله تعالى :﴿ وَلَمَن صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ ﴾ .. والله تعالى أعلم ! نسأل الله تعالى أن يجعلنا من الذين يفقهون كلامه ، ويدركون بعض أسرار بيانه ، والحمد لله رب العالمين .


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابو محمد
المشرفون
المشرفون
ابو محمد


ذكر

عدد الرسائل : 44
العمر : 32
تاريخ التسجيل : 08/07/2009

سر تأكيد خبر { إنَّ } باللام Empty
مُساهمةموضوع: رد: سر تأكيد خبر { إنَّ } باللام   سر تأكيد خبر { إنَّ } باللام Emptyالثلاثاء أغسطس 25, 2009 2:51 pm

مشكوووووووووور كتيييييييييييييييير يا أخ أبو صهيب
وكل عام أنت بخير
تقبل مروري
cheers cheers cheers cheers cheers cheers
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سر تأكيد خبر { إنَّ } باللام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات طريق المشتاقون الى الجنة :: منتديات القران الكريم والسيرة النبوية الشريفة :: منتدى الاعجاز البياني في القران الكريم-
انتقل الى: